الوقت اللي قضيته بالموقع


الأربعاء، 30 يوليو 2008


هناك موجه عارمه تقوم بها حكومتنا الرشيده..

وهي تختص بحجب المواقع والمدونات السياسيه..

صاحبة النقد اللاذع.. والصريح الغير منمّق بعبارات النفاق

..

ولم تتوقف هذه الموجه بالحجب فقط.. بل وصل الامر لإعتقال اصحاب تلك المدونات!!!!

وأعتقد ان هناك الكثير يستحق الإعتقال..
ابتداءاً من التجار والمتلاعبين في سوق الأسهم..
ومروراً بالوزراء الذين يملئون جيوبهم بدون تقدم أو إنجاز يعود لصال المواطن
وانتهاءاً بالعماله الغير قانونيّه وبقايا الحاج.. الذين عاثوا في الأرض فساداً



..
اللهم حوالينا ولاعلينا..

والله يعز الحكومه ولا يعز عليهم:)





(الامة التى لا تغضب بليدة )ونحن امة غاضبة منذ زمن بعيدولم ينتج هذا الغضب







سوى الضغط وأمراض القلب





















متعبه هي القيود..بداية إنقياد







وسير لطريق







مظلم




























نريد الذهاب







هــناكـ ....














حيث نريد..







لكن نشعر بشي ما يمنعنا للذهاب







شيء يشبه هذه القضبان










































هدنتنا جثث على "خارطة الطريق"







اذن







نحن نهادن بلا نصر..














فـ يكفي النصر كأس الأمير فيصل !!!


































صدأ قفلي



وانا احمله..



فـ انا ابتلعت المفتاح ليضلّ مقفلاً ,,










































هدؤ قبل العاصفة ..














ربما يعصف بي !


فـ

أنا كالعادة


ممنوعة من الصراخ..







إنها الغربة ..







غــربة جاورتني







و هذه السنة سكنتني














فأنا







و







الغربه







كقهوه مضبوطه في فنجان فاخر




























متى نركل الأبواب ؟؟!!














و نحطم الحواجز؟؟!!!







نخاف من فتح النوافذ ,,














فنحن لانفتح الا مايسمح بدخول بصيص ضوء ..



































للتحليق متعه استشعرها رغم حرماني منها....لوسمحت ياصقر ..تبادل؟؟




























إن أعلى مابالجسد الرأس




ولهذا العلو دلالة حرية انتماء غير تقليديّه


لتفاصيل الوطن والمواطن ,,














هناك حكمة جديده تقول:( أنا أفكر إذا أنا مشبوه) !!








الثلاثاء، 29 يوليو 2008

لا أدري اليوم مابي ؟!..

لدي رغبه جامحه لمشاهدة مباراه للمنتخب السعودي..

ياله من منتخب عظيم
اكبر انجاز حققه كان قبل 14 سنه!!!!
عندما وصل لـ دور الـ 16

وبعدها لم يعد يجيد سوى ترديد النشيد الوطني.. وبأصوات جذّابه..
والماريّه صوت حمد المنتشري الشجي ..لاأعلم لماذا لايخشى الحسد
و يصر على رفع صوته في كل مرّه!!!
..

الاثنين، 28 يوليو 2008

تعويذة الرياض


فتحت رساله جديده

وانا لا اعلم ماسوف اكتب

امامي صفحه بيضاء


ال
ب
ي
ا
ض


و

ال
رّ
ي
ا
ض

هناك رابط بين الاثنين


الرياض

المدينه التي لاتهادن المطر..رغم اشتياق المطر لها


تدرين ليه المطر يشتاق لك يالرياض

..... من بين كل الفيافي والقرى والمدن


يبغى يفضفض لصدرك عن حنين الفياض

.. عن لهفة الشوق وعن لحظة حنين وشجن


يبغى يبلل شعرك ويفترضك افتراض

..... والا يجدّل مساك وياخذك بالحضن


..فز لمهرك اربعين ومنكبينٍ عراض

..كلّن يقول ابشري شلفا وسيف ورسن


لله درك يامساعد الرشيدي..

عشقت هذه القصيده وانا في الصف الأول متوسط..

كنت ارددها عن ظهر قلب

الرياض شفره سريّه يتواطأ على كتمها الجميع..

ولا يفكّها سوى عاشقها

عنيده كقلبي الذي عشقها

لذا هي قريبه مني

..اجدها تشبهني

..مدينة ترفض الوسط !

إما أبيض أو أسوده


يامرأة بدوية تتمسد بالرمل لتعطي للحكايا لون

مستبدّه بطقوسها

رغم التطور اجدها متمسكه بـ أصالته

ابالرغم من جنوحها على كل ماهو تقليدي...ماأجملك .. وماأجمل تناقضاتك


..مدينة قلبها الحب وفتنتها الوله وقصيدتها الشوق


تشبه الحلم

أؤمن ايمان تام بأن لهذه المدينه روح

اسامر ليلها ويسامرني

أحاكي قمرها ويحاكيني

اشتكي شمسها وتشكيني..

دوماً ما تواتيني فكرة اجلائها تماماً ....

بحيث تبقى ليّ وحدِي ....

اسمح لعشاقها فقط بالمكوث بها وزيارتها .... هم فقط !


يقول د/غازي القصيبي

هي الرياض .. تلك التي تعذّبُ عشّاقها بالضجر !

....وحين تغيبين أنتِ أطالع ليل الرياض الوديع فيبرق وجهك بين النجوم

وفاتنةٌ أنتِ مثل الرياض ترق ملامحها في المطر

وقاسيةٌ انتِ مثل الرياض

تعذب عشاقها بالضجر

ونائيةٌ أنتِ مثل الرياض

يطول إليها إليكِ السفر....




فيالليالي الوضح ..

والعتيم الصبح ..

لاح لي وجه الرياض ..

في مرايا السحب ..

كفّها فلة جديله من حروف ..

وقصة الحنا طويلة

.. فـ الكفوف

من نده عطر الرفوف

..لين صحاه ..

في ثيابك

يا الف ليله..

وفي الهبوب ..

انثنينا يا هبوب النعاس ..

والحلم ..

ألف غصن من اليباس ..

فز لاجلك ..

وانثنى ..

اكسري الاوهام كاس ..والمواجع فم وان عشقتيني انا ..

ما ابي من الناس .. ناس ..

ما علينا ..

لو طربنا وانتشينا


آه ..

ما ارق ( الرياض ) تالي الليل ..انا لو ابي ..خذتها بيده ..ا ومشينا ..***


يا نصيبي من الصور .. والرسايال

ومن كل شمس قايمه ..

ومن كل ظلٍ مايل ..

يا مكاني من البيوت ..

ومن الصحاري اللي .. فرقت فكري قبايل

..وين احب الليله .. وين اهيم ..

اقبلي مثل ديم ..

أو غصون النار تنبت فـ الغضى ..

وبين ما خلى من النخيل الفضا ..

وما نسى الغيم ..

أقبلي ..

يا بختري عيوني من الربيع ..

وطل وجهي من الشتا ..

ومثل صوتي من الهبوب ..


اقبلي مثل الرياض


..من تعاريج الدروب ..

في ضلوع الوادي ..

وين حبيتك قمر ..

فوق طين أجدادي ..

***وين احب الليله .. وين أهيم ..

ارفعي طرقة الشيله ..

عن سديم ..

وكوكبٍ وهاج ..

اقطعيني بنصل طرفٍ سادرٍ وحجاج ..

شقيقيني يالهبوب العارضية ..

واهدمني سياج ..

لين أغني الهوى ما هو خطيه..

يالعفاف اللي تسربل بالبياض .

.كل ما قربت يدينا ..ناض طير..

وجض ريم ..

ما علينا ..

آه .. ما ارق الرياض تالي الليل ..انا لو ابي ..خذتها بيدها .. ومشينا


مهندس الكلمه البدر ..

تحيه بعظم مكانة الرياض..

لكقصيده أحلّق معها .. خ ا ر ج المدار الكوني

لو كان الأمر بيدي لتركتك وحدك تحكي للرياض


الرياض مع المطر روايه لم تكتب بعد..روايه لايستطيع احد ان يكتبها.. لكثرة تفاصيلها .. وغموض سحرها

هي قلب

دايم السيف

وجروح

البدر


الرياض رياضي التي سأحكي عنها كثيرا كثيرا كثيراولا أمل


* * * *كونوا كما الرياض

الأحد، 27 يوليو 2008




لا هَب ذعذاع الهوا..طيـر يـا ريـش
...طعنـة رفيـق الجنب..ماهيـب لـيّـه

يكبر مقامي فـي عيـون المداغيـش
...ويطيـح فـي عيـن الـردي والبنيَـه

والزمزميّـه مـا تقهـوى المشاويـش
...يقطعـك يا رزقٍ ورى الزمزميّه

الأربعاء، 16 يوليو 2008




لازالَ رأسي يعانقُ دوّارُهُ صدرَ السماء...
بحثًا عن رعـدٍ أو عاصفـة أخفاهاَ شتاءٌ موعـود...
كم بي من رغبـة في اليقـظة...!
في تغيير شكلِي إلى طفلـةٍ لا ترهقهاَ الشمس.../
وأنا، أبحثُ عنـّي في متاهاتِ الضوء ولا أجدنــي،
أخشىَ أن أفقدَ إسمي، فأكتبهُ على كفّي اليُمنى كي لا "أنســاني"....
وأخدشُ بيوتَ الشجر بزجاجةٍ مُهملة لأتأكدَ من أنني لازلتُ أقوى على أن "أقــوى"...!/
مُتعـبةٌ جدا...
ولا أدري إن كانت الأيامُ تعاقبني لأنني حاولتُ تشويـهَ ساعاتهاَ بالــنوم الكثير،
و بالإحلامِ التي سحبتُها عنوةً من عيونِ المُطمئنّينَ، كي تأتيني ...
وترسمَ لي ضحكةً نائمة تُرعبُ الفئرانَ التي تنخرُ الجدارَ حذوي..!

الخميس، 10 يوليو 2008

!! نـ ز فــ ! ,.,


شاعر ٍ علَّم النسيان وشلون عزفه
......يهدم الزيف صدق ويبني الصدق زيف
هيه يا ضحكة أبويه وسرّه ولُطفه
...... والله إني قويْ ..لَكِنّ حظي ضعيف
لاتغادر جراحي غير لاشفت صدفة:
....... إن بعض الهزايم أشرف مْن الشريف!

عماااااار شاااااامل

حينما نذكر الأقلام الحرّه ..
يأتي قلم "محمد الرطيان" في المقدّمه
..
من رصاصات هذا الكاتب
..
أنا الآن أجلس على كرسي بسيط ( لكنه : مريح )مرتفع قليلا .." أدودل " رجليني .. و أدودل احلامي !أزرع لها اجنحة من خيال ، واجعلها تطير في فضاء الوطنوفضاء الروح ... اجعلها تطير الى الاعلى حتى لا تصل إليها بنادق هواة " القنص " !افتح لها ( القفص ) الصدري ... وتبدأ بالطيران :احلم بتلك اللحظة التي تتم فيها محاسبة وزير ( أي وزير ) لانه حصل على هدية فخمة وضخمة مقابل توقيعه احد العقود !احلم بجلد رئيس البلدية – في ميدان عام – لانه قام بتوزيع الاراضي في منزلهبعد الثانية عشرة ليلا بحضور ( بعض ) المواطنين و ( بعض ) الهدايا !احلم بوظيفة لكل مواطن ، وسرير لكل مريض ، ومقعد لكل طالب ، ومحكمة نزيهة لكل مظلوم .احلم بأن نبتكر طريقة اخرى لتكريم العسكر المتقاعدين بدلا من تعينهم سفراء !احلم بمواطن يؤمن انه " سعودي " اولا ، و " سعودي " ثانيا ، و " سعودي " ثالثا ... اما رابعا ، فليرفع ما يشاء من الشعارات !احلم بأن تمر هذه الكتابة دون ان يتم حذفها ، و (حذفي ) في إحدى الزوايا المظلمة !نزلت من الكرسي .. ولكن ..احلامي ارتفعت .
محمد الرطيان

الاثنين، 7 يوليو 2008
















((عصفور في اليد ولا عشره على الشجره))




مثل تأملته كثيراً وفكّرت فيه مليّاً




قد يكون هذا العصفور صفقه رابحه أو مشروعاً تجارياً




أو فرصة عمل او استكمال دراسه كما قد يكون زواجاً


أو رحله أو شراء سياره أو منزل أو..أو ..أو..




أياً كان هذا العصفور وأياً كانت انواع العصافير المعلّقه على الأشجار..




فإنّي اتساءل دوماً كم من العصافير طارت منّا في مشوار حياتنا وندمنا بعدها؟




وكم منها ماتت أمام اعيننا دون ان نسعفها؟ وكم منها تجاهلناها بإرادتنا؟





وكم منها كانت بأيدينا وضربنا بها عرض الحائط؟



وكم قتلنا منها في لحظة غضب وانفعال؟



وكم منها من حبسناها في قفص حتّى ذبلت؟



وأخرى اهملناها على فرع بعيد وكنا نتأمل وننتظر ان يأتينا الأفضل؟



ومنها من ساومنا وماطلنا حتّى ملّت منا وسئمت وغادرتنا من تلقاء نفسها.



أعود وأقول هل العصفور الذي باليد لو كان مقصوص الجناحين

او من فصيلة الطيور الجارحه أفضل من العصفور الواقف فوق الشجره؟



هل من الضروري الإحتفاظ بالعصفور في ايدينا حتى إذا كان ليس له عمل

سوى الإنتقال من فرع الى آخر بكل بساطه وخفّه ومرح؟



وهل نضمن ان العصفور الواقف فوق شجرتنا بمنظره البديع والفريد

ونسمعه يغرد بصوته العذب قد يكون افضل من غيره؟



بمعنى هل كل عصفور هو عصفور حقاً؟



أم ان هناك فصيله معينه تستحق المجازفه وسعة الصدر والصبر للوصول اليها؟



وهل ياترى ستكون فرصة اقتناصها متاحه للجميع؟



ام ان هناك متخصصين في الصيد ولديهم القدره على المخاطره والتسلّق

للفوز على الأقل بواحد من العشره؟



أم ان هناك فئه مثلي وظيفتها فقط ان تتأمل وتشاهد العصافير عن بعد..



وبما ان لي طموحات كباقي البشر..فأنا لا أنكر اني اتمنّى واحد منها..



وأضع لها المقوّمات الصادقه التي تناسبها ثم انتظر بعدها أن تطير لتقف عند بابي


’’ اريدها عزّه وليس ذلاً قد تكون قلّة حيلتي امام التنازلات ..

وعجز فكري عن التخطيط أو فشلي في معرفة كيفيّة الإقتناص ,


وقد أفسّر عجزي بشموخي ..



ولــكــن ..



هل الشموخ اصبح له مكان بيننا أم أن المصلحه والأنانيه والحسد هي سيدة الموقف؟



..أعود وأقول: قد أكون خسرت كل العصافير التي كانت متاحه أمامي لإقتناصها وخسرت حتى العصافير التي كانت بين يدي ..


الا ان مابأعماقي أكبر كثير من فرص ضائعه وهو إيماني بأني لن أخسر أهم ماأمتلك


وهو



شمـوـوـوـوـوخي..

أنــــــــا رجـــــُــــل






إهداء لكم





ضل راجل ولا ضل حيطه


مثل مصري شعبي شهيروقداثبتت الدراسات مؤخراًبأن الرجل اصبح مؤخراً ليس له ضل,,بل انه ليس هناك رجل من اصلهفي المقابل..فإن ضل المرأه اصبح يفوق.. الف حيطه وحيطه.وهذا واقع ملموس..اصبحت المرأه أم وعامله ومربيّه.. في وقت واحد..بل اصبحت من تفتح مجالس والدها للضيفان والطرقيّهبينما اقتصر دور الذكر على سحبة شيشه قي استراحات الرياض وضواحيها والحديث في أعراض المسلمات الغافلات وغير الغافلات..والأدهى من ذلك هو الفهم الخاطئ للمصطلح الرجوله والفحوله..فالفحل هو من يطيح بأكبر قدر من الفتيات.والرجل هو من يحتقر المرأه ورأيها....متى اصبحت الرجوله دناءة نفس ووضاعه؟؟؟!!!!في وقت مضى ولازال عند بعضهم..كان يطلق على الرجل كثير الكلام او الرخمه بشكل عام او لنقل (الذكر) ..(( حرمه))..والآن الأولى ان نطلق على الرجل ..ولاحظ بأني أقول الرجل ولم اقل الذكر..((حرمه))من باب المديح له..دعونا نتحدّث عن المرأه بإيجاز..تدير شؤونها بإقتدار.. غير متهوّره بقراراتها.. وفي نفس الوقت غير متخاذله او اتكاليّه..تقدّر مطاليق الرجال.. وتصلح من حال الآخرين منهم..تشوم عن سفاسف الأمور وحقائرها..لاتخاف في الحق لومة لائم.تحل المعضلات وتعقد الحلاحيللا تظهر الا على روس المشاريف..ولا ترضى الا بالصفوف المتقدمهصاحبة حميّا وفزعه..تعلم بأن من ستر مسلم في الدنيا ستره الله في الآخره....في النهايهاقترح ان تستبدل المسميات..ولنطلق على الرجل إمراه وعلى المرأه رجلفي ضل تبادل الادوار الحاصل الآن....هذا الموضوع..يندرج ضمن حملة الجفول لمكافحة الرخوم

الأربعاء، 2 يوليو 2008






على متن السحاب سأبقى..


سأتحدث من الأعلى..


لن ابرح مكاني..


ولن اسقط مطلقاً


سأتجاذب مع الغيم اطراف الحديث..


فهو صديقي الذي احبه,.


اسمّي والدي بالغيم .. لحبي للإثنين..


جميعهم يعطي دون ان ينزل..


وللـحــديــثـ بـقـيّهــ ,.,.


الثلاثاء، 1 يوليو 2008

يموتــ الشجر واقـفـــ ,.,


يموت الشجر واقف وظل الشجر ما مات

رياح الدهر تصرخ وهي تجرح جنوبـه

لك الله شجر للموت ما ترخي الهامـات

بقت وقفتك يـا رافـع الـراس مهيوبـه





..



ياشموخك ياالشجر..

كم اعشق هذه القصيده.. واحلق معها كلما قرأتها.

وكأنني اقرأها للمره الاولى..




..



شجوني لها مع وقفتك يا شجـر وقفـات

عيون النظر مع نظرة الفكر مصحوبـه

شموخ الشجر عبره لمن يفهم الشـارات

والإنسان في غفلـه والأيـام محسوبـه



..


ياسلام..

" ليت من يبدلهم بشجر"



..



أرد النظر لاشك يـا نظرتـي هيهـات

أبستوعب العبـره بالأشجـار مكتوبـه

وأنا يعتريني ضعف الإنسان و الهقـوات

أروم العزايـم يـوم و أيّـام مسلـوبـه


..

شموخ مختلط بـ الم
وألم يصاحبه كبرياء



..

أبظهر عن الدنيا مع حامـل النظـرات

و أسافر عن العالم على غايـم دروبـه

و أبرسم على غيمة دروب الهوى بسمات

وأبنثر كـلام الحـب طـرب وطروبـه

و أغنّي بها سامر وأقوّم بها عرضـات

وأبترك ثرى الدنيا لمن كـان مطلوبـه


..


اشعر بقشعريره وانا اقرأ هذه الابيات..
مااجمل الصور بها

وما"أجزل"

ال أ حـ ل ا مـ ,,..